[قاهر الروس]

.
.

أَذْكُر بِأنَّكَ تُطَبِّقُ مَا جَاءَ عَنْ النَّبي صَلى اللهُ عَليْه وَسَلَّمَ وَتَتْرك المِرَاء ؟!

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الشيرازي (( للمرة الرابعة ارفع الموضوع وأعيده من الصفحة الثانية ، تستاهل يا قهرهم ))

جَميلٌ أَنْ يَضَع الإنْسَان لِنَفْسهِ مَقَامَاً عِنْدَ غَيْرِهـِ لِيُوهِمَ نَفْسَهُ بِقَدْرِهِـ
فَلَرُبَّمَا يَجِدُ أَحَداً يَرْحَمَهُ وَيَعْطِف عَليْهِ ..!

وَوُجُودكَ يَعْلَمُ الله أَنَّهُ تَسْليَة ، وَ لَو لَمْ اُرِد الرَّد عَليْكَ ضَغْطَتُ زِرٍّ تَأْخُذُ رَدَّكَ لِسَلَّةِ المَحْذُوفَاتِ لِيَنْتَهي الأمْر ، وَ لَكِنَّ عُقُولَ بَعْضِ النَّاسِ تَكُونُ للتَّسليَة ، وَمَا ظَلْمَناهُم وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُم يَظْلِمُون ..!

اقتباس يبدو أن لديك حساسية مفرطة من النقد ، وتشكو من مرض الشك وسوء الظن ، أسأل الله الشفاء العاجل لك وأما ماذكرت أن تستعين بمن يلهث خلفك ! فهذا من الشك وسوء الظن ، فا والله لا اعرف أحداً مما تعني ، وليس لدي أحد استعين به ، ولا ترى الناس بعين طبعك ،

هههههههههههههه
الأمْرُ لا يَحْتَاجُ للشَّكْ ، وَ مَا الحَاجَةُ للشَّكِ وَ حُروفُهُم تَشْهَدْ ..!
وَمَا ظَلَمْنَاهُم وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُم يَظْلِمُون .

اقتباس وبمناسبة رد الاخت ورد ! فهل هذا من الاختلاط المباح ، سؤال أوجهه إلى الشيخ قاهر الروس ـ مزق رؤوس الجبابرة ـ

لَيْسَ مِنْ شَأنِكْ ، فَلَيْتَ الذيْ عَلَّمَكَ حَديثَ المِرَاءِ عَلَّمكَ حَديث مِنْ حُسْنِ إِسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لا يَعْنِيهِ ..!

سُبْحَانَ الله ، أَصْحَابُ البِضَاعَةِ الفَاسِدَةْ كَالطِّفْلِ يُحَاوِلُ إْحدَاثَ ضَجيجٍ حَتَّى يَلْفِتَ انْتِبَاهـ مَنْ حَوْلَه
بِدَأَ المُنْفَتِحُ بِتَصْنِيفِ الفِكْرِ فَلمَّا رَدْدنَا عَليْهِ ، نَزَلَ يُقَيِّمُ مَا أَكْتُب ثُمَّ تَحَوَّلَ لِمَنْ يُتَابِعُونَ المَوَاضِيعَ حَتَّى لَمَّا رَآهُم جَعَلَ يَسْألُ عَنْ تَوَاجُدِهِمْ، وَوَصَلَ بِهِ المَقَامَ حِينمَا تَعرَّى حَرْفُهُ أَنْ يَنْسَى مَا كَانَ يَكْتُبُ سَابِقَاً مِنْ مَثَلٍ تَشَبَّثَ بِهِ يُرَدِّدُهُـ لا تَرَى النَّاسَ بِعَيْنِ طَبْعِكَ وَ هُوَ يَقُول :

اقتباس ما هذا الدعم اللوجستي القابع ، لا يصير معرف لك قد تركته

لَعَلَّكَ نَسيتَ نَفْسَكَ ولأُذَكِّرَكَ ، لا تَرَى النَّاسَ بِعَيْنِ طَبْعِك ..!

* تَمَنَّيْتُ مِن الأُختُ الفَاضِلَة أَنَّها لَمْ تَردَّ عَليْكَ لأنَّ لا شَيْءَ يَسْتَحِقُّ ذَلِكْ ، فَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالنَّوايَا والخَبَايا .

.
.