( الرجال ملاقيف ) أشغلهم الله بأنفسهم عنا .
ففي وقتنا الحاضر وماقبله أمسكوا بزمام الأمور ظلماً وعدوانا على شقائقهم النساء ,
حتى أنتجت طريقتهم ( العنجهية ) جيل من الفتيات الضائعات معنوياً فلا يتصرفن ككيان منفصل عن الرجال ,
بل وصلت بهن الحال إلى إنعدام الرقابة الذاتية داخلهن فنجد من تحافظ على مبادئها في ظل حضور محارمها فقط ,
ولكن من خلفهم تفعل مالايرضاه إنسان سوي بحق نفسه , سوا في النت أو في السوق أو في المدرسة أو في أي مكان .
وهذه التصرفات لن تزول إلا حينما تعاد الثقة للمرأة من جديد فلابد أن تعزز قدراتها ,
ولابد أن تعامل كإنسان أو دعينا نقول كحيوان فالحيوانات نالت الكثير من الإحترام لدينا ,
مايهون ( البس ) ولا يهون ( الصقر ) يأكل من الفريسة قبل راعيها
ظننت الموضوع يقول ماتوا الرجال فأتيت مهرولةً لأقول - بالحرقه ياشيخة -
.