مررتُ عابرًا سائرًا متلاعبـًا بـ وردة ٍ جميلة ٍ بين بناني ,فجأة شدّني عبقٌ غريب فـ انتشيتُ له .!
فقرأت الجمال ,
نظرتُ إليها بين أناملي وأدنيتها من فمي وهمستُ لها :أخيرًا وجدتُ بستانكِ الذي قطفتي منهُ يا عبِقة , فـ رميتها وهي تتراقصُ فرحـًا بين أحرفكِ
دامَ جمالكِ ...
__________________
( اللهمَّ لا تجعل الدنيا أكبر همِّي ولا مبلغ علمـي ولا إلى النارِ مصيري .. لي وعنكم
|