جزاكي الله خيراً، وأسأل الله أن يجعنا من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات
ولو لم يكن في الذكرإلا قوله تعالى:{ فاذكروني أذكركم }، لأعظم بها من ثمرة
إن من آثار ذكر الله (والتي يسعى إليها الإنسان بكل ما أُوتي من مال وجاه) ألا وهو الراحة النفسية
كم يلفت إنتباهي الشيخ الكبير في السن والذي أقعده الهرم عن كثرة الحركة والذهاب والزيارة و..
ومع ذلك هو في سعادة وأُنس بما حوله، إنني أظن أنه لولا قُربه من الله في الذكر والعبادة لم تكن
نفسيته كما هي ظاهرةٌ على مُحياه.