تركد ياخال ولا تعميك العاطفة، كل من أراد حضوراً قوياً وقبولاً شعبياً اتخذ من قضية الأقصى سلماً يرقى به.
ولا تقارنون الخلافه بما يقوم به أردوغان، ولو كان أردوغان صادقاً لقطع علاقاته مع اسرائيل ولمنع عنها الماء والدواء والطاقة، وشاهدوا قيمة التبادل التجاري بين تركيا واسرائيل وستعرفون حينها من هو الذي يتعامل مع اسرائيل

.
من أمامنا يصرخ أمام شاشات الإعلام ومن خلفنا يبيع ويشتري منهم، من كان صادقاً فليقاطع اليهود مقاطعه اقتصاديه ثم بعد ذلك يفك الحصار عن غزّة

.