بارك الله فيك يا أخي البطل أردغان حكم تركيا العلمانية المعادية للإسلام من الباطن مع العلم أن كثير من الشعب التركي نشاء على حب أتتاترك و كرالعرب و المسلمين و من الطبيعي أن تكون هناك علاقات قوية و متينه بينها و بين إسرائيل لأن الدولة غير إسلامية و ناسية المسلمين و في هذا الوقت أتى أردغان ليدعو للإسلام و كثرة الضغوط علية و محاولة إزاحته و قبل إغتياله و تحدث بما لم يتحدث أحد به في مؤتمر دافوس و خرج بينما من يمثلنا( عمرموسى) ساكت !! و خرج و موسى لم يخرج ففعل ما لم يفعله من شعبه مسلمووون و من دويلاتهم ليسة بالعلمانية كتركيــا و لعدم الإطاله أنا أنصح الجميع بقراءة
مقال الدكتور راغب السرجاني بعنوانـــ عودة تركيــا ــ .