 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها * شــــذى * |
 |
|
|
|
|
|
|
لكن الظاهر ياقاهر انو فيه أثر يأمر بتكافؤ النسب لكنه ما يحضرني الآن...
ومو معنى كلامي إني أفرق بينهم فقد أوضحت ذلك سابقآ .. ولكن أُريد الأثر ...
؛
|
|
 |
|
 |
|
لا أَعْتَقِدُ أَنَّ الدِّينَ الذيْ جَاءَ لِيَعدِلَ بَيْنَ النَّاسِ بِمُخْتَلِفِ أَشْكَالِهِمْ وَألوْانِهم وَأطيَافِهِم وَأجنَاسِهمْ
سَيَهْدِمُ بِمُجَرَّدِ نَسَبٍ مَع أَنَّهُ مَذْمومٌ هُو ذَلِكَ ..!
نَرْجِعُ للحَديثِ الذيْ ذَكَرْتُ سَابِقَاً عَنْ النَّبي صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ بِأنَّهُ قَالَ :[ تُنْكَحُ المَرأةُ لأرْبَعِ لِدِينِهَا وجَمَالِهَا وَحَسَبِهَا وَمَالِهَا ، وَلَمْ يَذْكُرِ النَّسَبْ ، وَمِثْلُهُ في قَوْلِهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلّم : [ إِذا أَتاكُم مَنْ
تَرْضَونَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوَّجوهـ ] وَكُلُّ هَذهِـ لا شَيْءَ يَرْبِطُ بالنَّسَبْ ..!
قَالَ عَمِيدُ المَعْهَدِ العَالِي للقَضَاء التَّابِعِ لجَامِعَةِ الإِمَامِ مُحَمّد بنِ سُعُودٍ الإِسْلامِيَّة الدُّكْتُور عَبْدُ الرَّحْمَنِ بن سَلامَةَ المُزَيْنِي أَنَّ مَنَاهِجَ المَعْهَد تُغَطي جُزْئِيَّة تَكَافُؤِ الَّنسَبْ مِنْ خِلالِ مَنْهَجِ فِقْه الأُسْرَةِ، مُبَيّنَا أَنَّ المَنْهَجَ يَنِصُّ عَلَى أَنَّ تَكَافُؤَ النَّسَبِ
لَيْسَ لَهُ أَصْلٌ شَرْعِيٌّ يُسْتَنَدُ عَليْهِ وَهُوَ مَايَدْرِسُهُ طُلابُ المَعْهَدِ مُنْذُ تَأْسِيسِ المَعْهَدِ وَهُوَ أَمْر لَيْسَ بِالجَدِيدْ.
وَأَضَافْ إِلَى أَنَّ تَكَافُؤَ النَّسَبِ
لَيْسَ مَطْلَبًَا شَرْعَيَّاً وَالنَّبْي صَلَّى اللهُ عَليْهِ وَسَلَّمَ وَصَحَابَتُه لَمْ يَعْتَبِرُوا ذَلِكَ وَإِّنَمَا تَجِدُهُمْ يَتَزوّجُونَ مِنْ العَرَبِيَّاتِ وَغَيْرِهِنَّ ..!
.
.