//.. لِكُل شَخص طَرِيقَة أَو.. طَبِيعَة مُعَيَّنَه هُنَا.. الْبَعْض يَنظُر لِلمَوَاضِيع وَمايُطرح بِشَكلٍ مُحَايِد وَهَذَا جِدّاً جَمِيل .. وَالبَعض.. لابُد أَن يُعطِي لِلكَاتِب مِن حَرفِه نَصِيْبٌ لِلمَدِيح لابَأْس.. بِالتَّأْكِيْد بِذَلِك .. فَأَحْيَانَاً نُعْجَب بِعُقُولٍ هُنَا وَبِحَقٍ تَأسرُنَا سُرعَان مانَذَهّبُ إِلَيهَا لَكِن .. عَلَيْنَا المِصْدَاقِيَّة بِجَمَال الطَرِح هَذِه الْمَرَّه فَأَحْيَانَاً يُبْهِر أوَيُفِيد أُوَيُقنع وَأَحْيَاناً... لا ! مَاأَجْمَلَهَا.. سـ أَظَل عَلَى طَبِيْعَتِي بِطَرْحِي وتَعَامِلي وَرْدِي .. لَكِن بَعْض الأَشْخَاص طَبَيْعَتَهُم فَظَّةً غَلِيْظَة .. سُرّعَان مايَنَفّر الْحَوْل مِنْه نَظَراً لْقَبَاحَة طَبِيْعَتِه !! وَفَقَّكُم الْرَّحِيْم وَعُذْرَاً عَلَى الإِطالِه ~ْ