 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
إن عدم مبالاة الجهات الرسمية بهيئة الإفتاء وعلماؤها هو مبرر لغيرهم بعدم اعتبارهم وعدم الأخذ منهم وعندما نفقد الثقة بعلمائنا الرسميين فليكتب على الناس السلام ..! |
|
 |
|
 |
|
كلام بالصميم .. وهذا الذي أفقد الهيئة الدائمة هيبته لدى الناس ولدى الإعلام !
..
موضوع بالصميم .. فمازال المتصاعدون على أكتاف الشريعه في الإعلام يتكاثرون .. فذاك يتحدث عن " رضاعة الكبير " وذا يفتي بـ " بالإختلاط " وغيرها من المسائل التي تحدث عنها علماء السلف وأنهوا خلافها .. ثم يأتي شخص كان " قارئ " أو " طويلب علم " وينقض الأقوال ويضعف ويصحح ! ويرجح في المسائلة .. ثم أسأل عن حال الناس بعد فتواه !
ولله الحمد الناس في هذه الزمن لديهم صحوة من ناحية ممن يأخذون الفتوى ,, فلذلك بعض العلماء مطمئنين .. فلو تكلم الـ ؟ عن أي المسائل الفقهيه لم يبالي الناس به .. وهذا حصل في فتوى " رضاع الكبير " ولله الحمد .. حتى النساء تكلمت ووصفته بالجاهل المطبق من يعيد هذه الفتوى ! ( لا أحد يفلسف لست أقصد من أفتى بها أخيراً ) ..
أخي أبو عاصم .. شكراً لكم .. وقد لامست الواقع في كلامك ,
أسأل الله أن ينفع بك وبقلمك السيال ولاتحرمنا من جديدك ,,
محبك ,,