[عبدالله الصالح]

لم يتمادى عبث ..

أنتي من جرّه لذلك :1 ـــ وافقتي على صحبته لوحدك في المصعد

2 ـــ فتحتي المجال لمحادثته لأنك لاتعلمين أي دور سوف تضعين رحلك فيه مع إن الإستقبال بمدخل المستشفى يرشدك فضلاً عن اللوحات الإرشادية!!!؟؟؟

3 ـــ تقولين إنها قالت لا أعلم لكن أنزل في الدور الذي تنزلين فيه وأبحث عن القسم >>>> مدري ليش ضحكت وأنا أقرأ هذا الكلام لأنه شبيه بأفلام جمس بوند!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

4 ـــ تقولين إنها تستقبل رسائل منه ولم تتحرك أو تفعل شيئاً ولو كانت واثقة من نفسها لما إحتاج الأمر كل هذا فرنة هاتف للهيئة تتكفل بكل شيء ..

الأمر الأخير :

لولا البراقع الفاتنة والعيون الناعسة والعبايات المخصره والأطياب المنعنشه ما جابتنا الحريم على خشومنا .. يعني يداك أوكتا وفوك نفخ