غاليتي ..
الشخص منهم يسمع بالمتعه في جميع الأوقات
ولكن لايحس بها ..
فينتشي بداخله وازع البحث عن هذه السعاده
ونحن من هؤلاء .. ولكن دون تفريط بإذن الله
لعل الإعلام بوقتنا الحاضر له النصيب الأكبر من زوبعة السعادة المزعومة
وضيق ذات اليد أيضًا ..
ولو أوتي الإنسان مال قارون لن يكفيه ..
فبطبيعته .. جاحد لايملئ عينه غير التراب
والعلاج لهذا هو التقرب إلى الله
الإحساس بطعم العبادة .. والتلذذ بها
العطف والرحمة .. وإن إستوجب زرعها بالذات
هذا ماأستطعت قوله .. أسأل الله أن ينفع به