//..
وَرُبَّمَا مَن جِهَةٍ أُخْرَى طَلَبَت هِيَ مُتَمَرِّدَا !
لايُطِيعُهَا بِكُلِ شَيْء ...
وَلايَسَكُتُ عَنْهَا عَلَى كُلِ شَيْء ..
و .. و ...
كِلاهُمَا أَرَادُوْا وَاجْتَمَعُوْا عَلَى إِرَادَتِهِم
وَلَكِن
رُبّما الأَلْفَاظ التِي خَرَجَت ظلَمت مَايُرِيْدُوْن بِالْتَّمَام !
إِمَّا قَبْل ...وَإِمَّا بَعْد
بِالتَّأْكِيْد قَبْل الْعَيْش.. وَمَابَعْد الْعَيْش..
وَرُبَّمَا أُخْرَى
أَن الأَلْفَاظ كَانَت عَادِلَةً لِمَ أَرَادُوْا !
وَأَثْبَتَت لَهُم بِالْعَيْش ..
إِلا أَنَّهُم صُعِقُوا حِيْنَمَا عَلِمُوْا أَو لامَسُوا
أَنَّهَا سَتَكُوْن مَعَهُم عَلَى مَدَى الْحَيَاة
مَادَامهم أَرَادُوْا وَمَادَامهم سَيَعِيْشَوا تَحْت سَقْفٍ وَاحِد !!
فَأَنَا الْتَمَرُّد لاسِوَاي سَأَكُوْن !
مُؤْلِم إِن خَرَج عَلَى غَيْر مَايُرَاد
أَو
بِعَدَم التَّوَقُّع بِأَنَّه كَذَلِك !
بِلاشَك .. نَابِعٌ مِن غَيْر الْفَهْم !
وَالْمُصَيْبَةُ برُبِما الأَخِيرَة .. فِي فَهْم الذَّات !
مَكَانُكِ..
كَـ حَكِيمٍ .. بِزَمَنٍ مَجْنُوْن !
أَلِكْسانْدرا ~ْ
تَسْمَحِيْنَ أَن أَقُوْل أَنكِ تَمَرَّدتِ !
لَكِن .. لاتظلمي حَرْفِي ومَقصَدي ..
كتبته .. لأَنَّكِ اخْتَلَفَتِ !
بِالجَمَالِ وَالْتَّمَردِ اللامُنْتَهِي ~ْ
كَمَا الْحَرْفُ الْمُتَمَيِّزُ كـ .. أَنْتِ كَاتبَتِنا الْمُتَمَيِّزَه
هَنِيْئَاً لَكِ الْتَمَيُّز مِن الْجَمِيْع .. وَهَنِيْئَاً لَكِ مِنَّي الْذَّكَاء !
فَذَكَائُكِ نَدَر !
لاتَقُوْلِي كَيْف عَرَفْتِ !
فَلِمِثْل هَذَا أَنَا أَهْلٌ لَه .. وَإِن كَان بِشَهَادَتَي
فَأَنَا وَاثِقَةٌ أَنَّكِ سَتَأْخُذِينِه .. وَبِكُلِ قُوَّةٍ أَرْجُوْكِ .. آَمِنِّي بِه !
أَتَيْتُ مِن قَرِيْبٍ عَطْشَانه ..
فَأَسرعُو لِي بِالْمَاءِ الْبَارِد
وَلَم يَعْلَمُوَا ..
أَن عَطَشِي أَحْتَاج أَن أَشْرَب وَأَرْتَوِي
مِن هُنَا ..وَفَقَط !
__________________
..
لو نطقت القُلوب
ل عرفتْ كيف تـــرُدّ ! ..
..
آخر من قام بالتعديل قُنصـل ~; بتاريخ 18-06-2010 الساعة 10:14 AM.
|