من هو المُستفيد من العنصرية؟
إن تكامل المجتمع وانسجامه بكافة أجناسه وعناصره هو عتبة، لكن إلى أين؟
تقسيم المجتمع في التعامل إلى مواطن أصلي ومواطن(بدون) ومُقيم وغيره دليل على ماذا؟
دعونا يا إخوة نُجيب على ما سبق أجوبة منطقية، ولنبتعد عن الأجوبة المُعدة مُسبقاً.
نعم أنا لا أرى الدعوة إلى الحُلول الجذرية لقضية العُنصرية لأنها غير عملية.
أنا أرجو(وليس هذا مُحال) بأن يكون عملنا على إزلة النظرة العوراء التي تنظر إلى من تُريد فحسب
دون النظر إلى من أمامها، والحمدُ لله هذا شيء موجود الآن لكن المرجو و ما أمرنا به الشارع أكبر .
شُكراً أخي ابراهيم موضوع يجب أن يكون محل للنقاش.
|