أخي " السامي البريداوي "
ليس هناك يا أخي شيئ اسمه تناقض في الدين
فمن وقع في خطا او معصية فليس معناه ان يقف مكتوفي الأيدي و لا ينهى عن المعصية نفسها قال العلماء: "حقا على شاربي الكئوس أن يتناصحوا، وإذا لم يتناصحوا فالذنب ذنبان، والإثم إثمان؛ ذنب شرب الخمر وذنب ترك النصيحة"
إذن نستدل أن النصح و اجب سواء في ترك معصية أو أمر بفعل واجب حتى لو كان واقع في ذلك
اما التناقض الذي نشاهده و نلحظه في واقعنا الإجتماعي فهو نتيجة حسد او غيره أو نتيجة نقص يعيشه فيريد الناس أن يكونوا مثله و لا يكونوا أفضل منه و غيرها من الأسباب التي قد تخفيني
اشكرك على طرحك الرائع اخي و تقبل مروري