شاهدوا رد ابو الوليد من جزيرة العرب على الموضوع على الرابط التالي
http://www.islamtoday.net/articles/a...=38&artid=4137
اللهم انصرنا نصرا مبينا
اللهم اجعل عملنا خالصا لوجهك الكريم
(((كيف استطاعت فرنسا أن تخدع بعض المسلمين بمناورات دعائية سخيفة؟؟!!!)))
فرنسا قتلت 1500000 مسلم جزائري.
فرنسا دعمت اسرائيل في احتلالها لفسطين.
فرنسا أرسلت قواتها إلى أفغانستان.
فرسا أرسلت قواتها للسودان.
فرنسا أسأل الله أن يجعل عاليها سافلها تغاضت عن مجازر الصرب بل فتحت لهم المجال لإبادة المسلمين.
ثم ينخدع بعض المسلمين بتصريات من مسؤولين فرنسيين فضربوا عصفورين بحجر.
وعندما أحست فرنسا بضعف وهوان المسلمين، باشرت في نزع الحجاب عن المسلمات. فأهانت الإسلام والمسلمين. والحكومات في الدول الإسلامية في أحسن الأحوال إلتزمت الصمت لأن الأمر لا يعنيها!... ولكن لله جنودا لا يخافون في الله لومة لائم، جازفوا بأرواحهم فتطوعوا للضغط على الدولة الصليبية الملحدة حتى لا تتمادى في إهانة وإذلال المسلمين والمساس بعرض وكرامة المسلمين.
وليعلم أهل أكفر والطاغوت أن ما قامت به فرنسا من إظهار لعورات نساء وأخوات وأمهات المسلمين علانية وكرها، ليست بالأمر الهين وأن دماءا ستسال... والله ثم والله إننا لم نخلق لبقى في هذه الحياة الفانية ..الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ما كان لله
عداء فرنسا للإسلام لا شك فيه الأدلة كثيرة ذكر منها في مشاركات بعض الاخوة.
أما موضوع العراق...
لماذا لم ترسل فرنسا قواتها للعراق؟؟ الجواب واضح: فرنسا لا تريد أن تشارك في معركة يستفيد منها الأمريكيون.
رغم ذلك فرنسا أعلنت مرارا وتكرار: لو تبين لها أن لصدام أسلحة كيماوية فإنها ستشارك في العدوان.
ورغم أن فرنسا تعلم عين اليقين أنها تخسر الكثير إذا أرسلت جنودها للعراق، إلا أن حقدها الدفين للإسلام والمسلمين دفعتها لإرسال قواتها الخاصة إلى شمال العراق بدعوى تحرير العلجين الحقيرين. ولم تبالي فرنسا بنداءات سلمان بن فهد العودة وبعض الجهات الإسلامية التي أظهرت التعاطف والدعم لفرنسا.
إلى متى نبقى سخفاء تستهزء بنا فرنسا الصليبية الملحدة الحاقدة؟؟ تقتل مليون ونصف مليون مسلم ثم تتدعي الدفاع عن حقوق العرب أو المسلمين!!. تثبت إسرائيل على أرض إسلامية ثم تتدعي مساندتها للشعب الفلسطيني!!
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين.
وأذكر كل من يأمل رضا ودعم فرنسا، بقول الله تعالى:
وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ