نَسْأَل الْلَّه الْسَّلامَه وَالْعَافِيَة مِثْل هَذِه الْأَشْكَال تُرِيْد الْظُّهُور بِأَي شَكْل لَو كَان بِالْمُحْرِم
مِثْل فَتْوَى الرَّضَاع وَمَثَل مُشْكِلَة الْأَخْتِلاط وَغَيْرِهَا وَاللَّه يَسْتُر مِن الْقَادِم
وَالْآن الْنَّاس الْجُهَّال يَفْرَحُوْن بِهَذِه الْفَتْوَى وَخَاصَّة هِالْعَلْمَانِيّة
جَزَاك الْلَّه خَيْر أَخَوَي الْسَكْب وَجَزَاء الله شَيْخُنَا الْشَّيْخ: سُعُوْد الْشِرِيْم