ومازلنا ننعى قتلاهم في إعلامنا الذليل ونصنفهم ضمن قائمة المعاهدين والإبرياء
وندفع دماء أبناءنا ثمناً لحمايتهم ,,, ومن لهم السلطة والرأي لاهم لهم إلاّ الدفاع عنهم
وكأننا ماخلقنا إلاّ لتوفير سبل الراحة لهم ’’’’’’’’’
عجباً لأمة لاتقنع إلاّ بالذل !!
حفظ الله مشائخ الصحوة ورجالها الصادقين وفي مقدمتهم شيخ الجهاد
أسامة بن لادن ومن سار على نهجه