[صمت النار]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها محب الفضيلة عندما يهنئ المسلمون بعضهم بعضاً يوم العيد فإنما يهنؤونهم بالعمل الصالح في رمضان وكذلك القادم من الحج والقادم من الجهاد والله يقول ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ) أما عن توقيعي فلم أرد أحداً شاباً أو بنتا وليت من ساعدتهم من الشاب يفصحون هنا لعلك ترضى

ياعزيزي لماذا غضبت من ردي برغم طلبي منك أن تتقبله بصدر رحب

ثم ياعزيزي

شتان مابين التهنئة في العيد أو الحج أو تهنئتك هنا

والذي اعرفه اننا في العيد نقول : تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ,, ولا اذكر اننا قلنا مبروك انك صمت وقمت الليل وووالخ ومبروك تقبل الله لعملك في رمضان ..

المهم من يعمل عمل ويرجو الأجر من الله وعمله خالص لوجه الله سبحانه لايذهب إلى الناس ويقول باركوا لي

طيب وش رايك أنا الحين في اندونيسيا واليوم تصدقت أنا ومن معي على فقراء

وش رايك اكتب موضوع واقول باركوا لنا تصدقنا في اندونيسيا وأنهم فرحوا وسعدوا بهذه الصدقه

استغفر الله العظيم يارب

أما بالنسبة لتوقيعك فثق أنه لايعنيني لامن قريب أو بعيد برغم انني ارفضه بشدّة حتى لو اقسمت بالله أنك لاتفتحه إلا بجانب زوجتك .. ولا ادري لماذا تقسم والواجب أن يكون عندك ثقة ولا يحتاج الامر إلى قسم .. ( أدري بتقول من باب تطمين الغير )