إن قلمًا يرقص على الجراح ، و صاحبه يمتلك بين جوانحه قلبًا ينبض بإيمان فيّاض ، لهو الأقدر و الأجدر أن يتراقص على آمال تداعب مشاعر القارئ ، لتنتعش الصدور المظلمة بالحياة ، و تقلعُ عن كبت الحزن و أنات التضجر ، فتندفع إلى المستقبل بإشراقةٍ و ابتسامة ، كأنها شمسٌ ساطعة تبدد كل وحشة مستحكمة في النفوس ..
أعللُ النفسَ بالآمالِ أرقُبُها ***** ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأملٍ
لقد أجدتي .. و أنا قرأت لأستفيد ملَكَةً لغوية راقية ، و محافظة على اللغة من عبث المتطفين ..
ماشاءَ الله تباركَ الله ..