'طبعا في ماذكرت يكون كلامة غير صحيح
لكن هل كل ماقالة غير صحيح ربما أكثر من 90 % من كلامة لا ينكرة أحد ..
ربما ............
وأنت بلاشك لازلت تردد التكفير على الأشخاص .....
لكن أذ أردت معرفة الرجل أكثر أذهب الى أحد مواقعه ربما تتغير نظرة
http://www.saudinote.com/mansour
على العموم :
منصور النقيدان لمن لا يعرفه كانَ إسلاموياً سلفياً حتى تطرف التطرف .
السجن كانَ بالنسبة إليه منعطفاً مهماً في حياته ..
وبعدَ السجن ، كان متلهفاً للقراءة ، نهماً في البحث عن إجابات، ليسَ في كتب السلف ورؤاهم هذه المرة، وإنما في الكتب الأخرى، تلك التي كانت محرمة عليه قبل السجن،
فالإسلام لم يعد لديه مجرد أفكاراً معلبة ، يتم انتقاؤها لمقاصد و نوايا مُسبقة من الموروث والتراث السلفي، ثم يجري تهميش ما عداها وما يختلفُ معها تهميشاً كلياً، لتصبحَ في المحصلة هي فقط الإسلام الصحيح، أو مواصفات " الطائفة المنصورة " ، وما عداها لا صحة له، وليسَ له علاقة بما أنزلَ على محمد، كما هو خطابهم الفكري ، والدعوي ..
ومهما يكن الأمر في النهاية ، فإن النقيدان في لقاءٍة والذي واعتمدَ عليه مكفروه في تكفيره، قد ألقى حجراً في البئر السلفي ، لا بد وأن تأتي ردات أفعاله بالقدر الذي حرك به مياه تلك البئر .
منقول