أصلاً ... مالذي أعطى الشرعية الدينية لهذا الحوار ؟؟؟؟
وبما أنه لا فصل بين الحياة والدين ...
كيف يناقش أمور الحياة من ليس له دين ؟؟؟
وتخرج التوصيات العلنية والسرية بناءً على الأغلبية في الحوار ...
ومعلوم أن في الحوار الشيعي والملحد والعلماني والصوفي وغير ذلك من طوائف المبتدعة
كلهم يناقشون قضايا الأمة ..؟؟؟؟!!!
هزلت والله ..
أي دين وأي عقل يقبل بأن تطرح قضية المرأة أو قضية الشباب أو قضية الإرهاب .. ليناقشها هؤلاء ؟؟؟
إن من الخطأ الكبير أن نقيس الأمور الواقعة بمقياس عقولنا بعيداً عن مصدر عزنا ومجدنا ..
أخوكم الصارم ..
قال الله تعالى ( لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ... الآية )
وقال تعالى ( وإذ قال إبراهيم لقومه إني براء مما تعبدون ..)
__________________
أستغفر الله .. أستغفر الله
( في الفتنة يتبين لك من يعبد الله ممن يعبد الطاغوت )
( عليك بالإقتداء بمن هلك فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة )
س لا م
|