أهلاً تباشير خيرنا .
تعرفين ماأنوي عليه . أوليس ؟
أنا وصديقتي مقبلين على مشروع في عالم النت وتناقشنا في الأفكار الشامله له . بلا تخصيص
وكان هذا الموضوع إحدى ركائزه .
واسمحي لي . ان تكون نسخته مخبأة لدي لحين العزم ب إطلاق مشروعنا الصغير
ف يكون منضماً ل أوراقنا . تبعاً لها ويكون ل تباشير نصيب من الأجر إن شاء اللهْ
تباشير .
موضوع طويل طويل . متفرع لا حدْ له .
لكن ماأجد نفسي قادرةً على إضافته :
عندما أحب شخصاً ما " لذاته "
ل قلبه . ل طريق خير - بإذنه - هو موصلني إليه .
حينما أجد نفسي معه . وأجتماعنا ماكان ل دنيا !
ماكان يوماً . ل ينبأني ضميري بوخزٍ عند مصاحبتي له .
ذاك هو . ماأحتاج .!
وعندما أتطرق للحب في الله . ولله .
أضيف الشئ اليسير .
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
عن أبي أمامة رضي الله عنه :
« من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان » . رواه أبو داود . |
|
 |
|
 |
|
لذا كان الحب إلزاماً . في الأيمان !
ومن الملاحظات اللتي يحملها هاتفي المتنقل . :
ربَاه ..
لا تَزْرع فِي دَربِي إلّا مَن هُم عَلى شَاكِلتِي ,
يُؤمِنُون أنَّ الصَداقَة مَا دَامتْ
لـِ وَجهِ الله ..
فَالبَركةَ تحَفُها ذَات اليَمين وَ ذاتَ الشِمَال
*
لعلي أعود أن وجدتي نفسي قادرة على العطاء أكثر
لذا هو حضور بسيط . يثبت إنبهاراً بشخصك يارائعهْ
موفقةْ .