هذا ما لفت انتباهي مؤخراً ..!
و قد كتبتُ : لماذا نعشق الوقوف على أعتاب الحزن ثم نزهق به أرواحنا ..
ما أكثر الكلمات التي تدل على مضامينِ ما تذكره أيها الأستاذ الكريم ..
حتى اغتالوا طفولة كثير من الأبناء بترداد هذه الكلمات التي لا أظن أن واعيًا سيطلقها ..
و أما هيبة الموت .. فنستطيع أن نقول أنها ضاعت لما عاش الكثيرون في سكرة عنها ..
تحية للفكر الراقي .. و العقل النير ... و الإيجاز البليغ .. المتمثل في شخصك الكريم .
|