من بريـــــــــــــدي الموقر...!
لسياسة في خدمة الاقتصاد ـــــــــــــــــــــــــــ
أفضل الساعات في العالم تنتجها سويسرا
أفضل الموبايلات تنتجها السويد
عالم الأناقة من الملابس الى المجوهرات تتربع على قمته ايطاليا
عالم الزينة من المكياج الى العطور تحتكره فرنسا
صناعة القطارات والسيارات الفاخرة تنتجها ألمانيا
الأدوات الكهربائية الناجحة تنتجها اليابان
عالم الالكترونيات وشرائح الكمبيوتر تصنعه تايون وتصدر لكل العالم عبر امريكا ..
اذن؟؟؟؟؟!!! لماذا نغالط أنفسنا ولا نتصور العيش لو قاطعنا امريكا ??
عدد المسلمين في العالم مليار ونصف يستهلكون آلاف المليارات كل سنة لو خسرت امريكا مائة دولار عن كل فرد مسلم بسبب مقاطعة بعض المنتجات الامريكية قلت يكفي بعض المنتجات وليس كلها لخسرت امريكا كل سنة مائة وخمسين مليار دولار وهو مبلغ كافٍ لهزم بل لهدم الاقتصاد الامريكي ناهيك عن الامتناع عن شراء سيارة امريكية واحدة يجعل امريكا تخسر عشرة آلاف دولار بدل المائة دولار أضف لذلك مئات المليارات ستخسرها امريكا بسبب امتناع المسلمين عن الشراكة في مجال مشاريع التنمية والطاقة والصناعة والتجارة أخيراً...ودائع الاشخاص من دولة خليجية واحدة في بنوك امريكية هي 700 مليار دولار لو عرفت دول العالم من الصين الى اليابان والى أوربا الموحدة بأن قوة المسلمين البشرية الكامنة في عددهم والتي تتحول الى مليارات من الدولارات أو اليورو ستتوجه حيث يجدون الدعم السياسي لقضاياهم ولمصالحهم لقدموا لنا اكثر مما نحلم منهم ولما كنا نعيش هذا الذل وهذا الظلم إذن المشكلة مشكلة وعي اسلامي وقليل جداً من التضحية في سبيل ديننا وقضايانا لو وقف أحدنا أمام الله وقال له ربه .....الصلاة والصيام والحج والزكاة لك ولكن ما قدمت لدينك هل يقول له لم استطع الاستغناء عن الكورن الفلكس لمنتج آخر أم أني لم استطع الاستعاضة عن السيارة الامريكية لسيارة اخرى إذن فبطن الأرض خير لنا ,اشرف من ظهرها ولا نستحق الحياة ولا نستحق الانتساب لهذا الدين الذي شرفنا الله به أخيراً إن لامست هذه الكلمات إيمانا بقلبك فأناشدك الله ان تعمل على نشرها ولك الثواب والأجر نحن قوم أعزنا الله بالأسلام ومهما أبتغينا العزة بغيره...أذلنا الله اللهم ثبت قلوبنا على الايمان اللهم آتنا قلوبا خاشعة و أعين تدمع من خشيتك آمين
__________________
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وبعد /
ـــــ
سأل صلى الله عليه وسلم أي العمال أفضل ؟
قال :الصلاة على وقتها.
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
ان أحدكم اذا صلى يناجي ربه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
رأس الأمر الاسلام ، وعموده الصلاة ،وذروة سنامه الجهاد .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
الصلاة نور .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
ليس صلاة أثقل على المنافقين من صلاة الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا.
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها. "يعني الفجر والعصر"
ـــــ
قال تعالى (( اتل ما أوحي اليك من الكتاب وأقم الصلاة ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ))
ـــــ
قال تعالى (( واستعينوا بالصبر والصلاة ))
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرون درجه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه مالم يحدث ،تقول اللهم اغفرله ،اللهم ارحمه
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من توضأ للصلاة فاسبغ الوضوء ثم مشى الى الصلاة المكتوبه فصلاها مع الناس أو جماعة أو في المسجد غفر الله له ذنوبه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من غدا الى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلاً كلما غدا او راح .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات ، هل يبقى من درنه شي ،قالو :لا يبقى من درنه شي ، قال فذالك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من تطهر في بيته ثم مضى الى بيت من بيوت الله ،ليقضي فريضة من فرائض الله ، كانت خطواته احداها تحط خطيئة والاخرى ترفع درجة .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من صلى البردين دخل الجنه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
بشر المشائين في الظلم الى المساجد بالنور التام يوم القيامه .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
من صلى الصبح فهو في ذمة الله فانظر يابن آدم لا يطلبنك الله من ذمته بشي .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه لا يمنعه أن ينقلب الى أهله الا الصلاة .
ـــــ
قال صلى الله عليه وسلم /
لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا الا أن يستهموا عليه لا ستهموا عليه ولو يعلمون ما في التهجير لا ستبقو اليه .( التهجير . التبكيرالى الصلاة )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الدال على الخير كفاعله .
بلغو عني ولو ايه .
|