//.. عِنْوَآن قَد أَخَذَ مَايَسْتَحِق مِن جَذْبٍ وَإِهْتِمَام بِمَعْرِفَةِ الْمَضْمُوْن ! أَمْرٌ مُهِم .. وَوَاقِعٌ مَاذَكَرْتَ وَمُلامس تَحْذِيْرٌ بمُجُمِلّة جَمِيْل .. لَنَا وَلِلْجَمِيْع مِن مُصِيْبَةِ الإِغْتِرار وَضَمَانِ الْرَّخَاء حَتَّى لانَصِل لِلْنَّدَم بِأَرْجُلِنَا نَحْنُ ولاسِوَانَا ! مِن الْجَمِيل الْرَّآَئَع ~ْ أَن يُكَلِّف الْوَالِدَان وَيَعْتُمْدَان بِشَكْلٍ كَبِيْر بِصِغَارِ الأُمُور لِلْصَّغِيْر وَبِكَبِيْرِهَا لِّلْكَبِيْر بِشَتَّى الأُمُور الْمَنْزِلِيَّةِ .. الْعَائِلِيَّةِ .. الإِقْتِصَادِيَّة ... الـخ مِمَّا يَسْتَطِيْع الأَبْنَاء الإِتْكَاء عَلَيْهَا حِيْن مُوَاجَهَة الْمَسْؤُوْلِيَّة لِوَحْدِهِم في عشٍ بعيد ! طُرِحٌ مُوَفَّقٌ وَمُبَارَك ~ْ