[فتى الغربة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها •°انكسار الأماني°• وضح معنى ماتحته خط ؟؟ لعلمك مايحتاج أبدع لالروحة أهلي ولا للسوق هو مكلّف بذلك مجرد ماأطلب الأشياء الأساسية , وإلا كان خلاني في بيت أهلي بارك الله فيه إذا هو مايؤدي واجباته إلا بدعم معنوي من قبلي وقصيدة مدح بحضرة جنابه .. قال إيش قال تودد , تودد بالصورة ذي بلا خرابيط بس , زنجبيل مثل مشاعرك << هذا وجهي إذا عند رجالنا مشاعر بالأصل لاباردة ولاحارة مابووش الله يخلف .. والله ماأدري وش بقى من طلباتهم بحق هالمسكينات اللي مايدرن كيف يرضنهم حسب قولهم علشان يدخلن الجنة هع << أجل الجنة بأياديهم . ياحلالي هاكين عليهن واحد يقول لزوجته ترى لو تقولين لي "لا" مرة بس تدخلين نار جهنم وبأس المصير قلت قولي له والله نار جهنم للكاذب . ياإلهي رحمتك هالجنس من مخلوقاتك أشغلونا بكثرة حنتهم ورنتهم فإكفناهم بما شئت .. المشكلة أنهم من جنبها وماعندهم سالفة أبد الأبدات عاد ياي ياللي يعرفون يتوددون لزوجاتهم , المفروض يعلمون أنفسهم أن قد ماتعطي الأخر يعطيك أياً كان هالأخر لو قطو شارع .. * على فكرة فيه أخطاء بالمقاضي البيت < كذا بزيادة الياء , وكيلو < كذا بدون ألف , وزنجبيل < كذا بزيادة الباء .. والسلام عليكم .. ..

الأنثى لها طبيعتها الخاصة
وأسلوبها الساحر .. إذا أحبت واهتوت
وبصمتها المميزة
ويفرق تغزل الرجل عن تغزل المرأة
وهذا هو
إظهار الفرق بين الذكر والأنثى ..

الرجل لما يحضر لوازم البيت أو يذهب بك لأهلك أو حتى للمستشفى
هي ملزم بذلك
ولكن أعتقد من الفرق
أن يقوم بذلك الرجل وهو خالي من تعابير وتقاسيم الوجه السعيدة
أو أن يقوم بذلك وهو لديه الرغبة الشديدة والملحة ولربما زاد عليها شوكولاته أو وردة لمن سبكت قليلا من مشاعرها ..
وأصبح متلهفا لإحضار ذلك مرة أخرى ..

فلا
تجمع عليه خسارة مادية
وخسارة معنوية ..

على الأقل
لتدعمه معنويا
إلا إن كانت خالية من الرصيد المعنوي .. فهنا العزاء لهذا الرجل ..

أستغرب
كيف تطلب بعض النساء
مدحا وثناء من زوجها إذا مسحت طاولة أو غسلت ملابس
وهي صفرا في المدح والثناء
بل وتنتقد من مدحت زوجها وتغزلت فيه ..

على فكرة
من كتب هذه الطلبات هي إمرأة
وهذا يجعلني أبتسم وأفرح
لأن مازال يوجد في النساء من تسعى لإسعاد الرجل ليسعدها ـ يعني متفائلة لحياة سعيدة ـ ..


تحياتي للجميع ..