 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها رعشة خفووق |
 |
|
|
|
|
|
|
.
العريفي له إنتاج فكري ودعوي وعلمي لا ينكره إلا جاهل أو أحمق،
من قال أنني أتهجم على العريفي ! الا ان كانت المقارنه انكار فهذا شيء آخر
لكن قولي لي ما هو إنتاج أردوغان؟
سوى الكلام والخروج من مؤتمر وكلام فاضي لا يقدم ولا يؤخر،
يا أخي كفاك تهجما عليه فمواقفه التي ذكرت لم يجرأ مسؤول عربي على فعل نصف فعله
أجل خروجه من المؤتمر فعل هين قاتل الله الكيد
وآخرته يقتل عدد من أبناء الشعب التركي
أبناء الشعب التركي ليسوا كأبناء الشعب السعودي ليروا من نفس منظارك
ثم يطالب الكيان الصهيوني بالاعتذار!
ليت حاكمك يجرأعلى هذا
هل هذه هي الهمة التي جعلتكِ تسبين العرب
لا دخل لاردوغان من موقفي من العرب
العرب هم من وضعوا أنفسهم بهذه المكانه
وليتهم اكتفوا بل يبررون لانفسهم
أرأيت أعجب من هذا !
وتضعين من أردوغان صورة شخصية لكِ؟
ان كنت لا تعرف عن سياسته الداخليه شيء فما ذنبه وذنبي .
.
|
|
 |
|
 |
|
قُلتْ وقلتِ وقلنا وقال.
الحديث عن العريفي أنتِ أدخلتيه عنوة ولا أعلم سبباً لذلك إلا أنكِ تريدين أن تقولين بأن العريفي صاحب كلام، عكس أردوغان صاحب الأفعال، طبعاً هذا ما يمليه عليكِ عقلك.
بطبيعتي ولله الحمد أصبحت أعي الأفعال قبل الأقوال، والتاريخ شواهد وعبر ومواقف.
فما قام به أردوغان قام به غيره سابقاً، وقضية فلسطين مر عليها أكثر من ستين عاماً ولم يأتِ أحداً لحلها، وأردوغان إن كان حقاً يريد نصرة غزّة وأهلها فليقطع صلته بدولة الصهيونية وليوقف مناوراته العسكرية مع الجيش الصهيوني وليعلن الحرب الاقتصادية والشعبية ضد دولة اسرائيل.
ولكن بما أن أردوغان صاحب كلام وليس بيده قرار وهو يعلم في قرارة نفسه بأنه لن يحدث فرقاً، فمالمانع من البهرجة الإعلامية والكلام الفاضي والفقاعة الصابونية التي ممكن أن نثيرها؟
لا مشكلة، نزج بعدد من أبناء الشعب التركي بدعوى كسر الحصار ثم نألب الشعب التركي والعربي على دولة الصهيونية، ثم آتي أنا البطل المنقذ وأطلب من اسرائيل الاعتذار!
عندما تحدثتِ عن قادتنا فهم على الأقل لم يتعاملوا مع اليهود عياناً بياناً، ولم يعترفوا بدولة اليهود، ولم يقيموا المناورات العسكرية بينهم وبين دولة اليهود، ولم يفتحوا المجال التجاري بينهم وبين دولة اليهود.
نعم هناك أخطاء لكنها أقل من أن نقارنها بأخطاء دولة مثل دولة تركيا، هذه الدولة التي كانت ولازالت تتقرب إلى دول النصارى الأوروبية بهدف الدخول للاتحاد الأوروبي.