لم أره في جياتي ، ولكني كثير الاستماع لصوته ، وفي قلبي من الحب له مالله به عليم .
أسأل الله أن ييسر له أمره ، وأن يجمعنا به على خير في الدنيا والآخرة ،
تنبيه :
هذا الدعاء لم يكن بهذا الشكل في المسجد ، فقد خشع الشيخ خشوعا شديدا ذالك اليوم وأبعد عن لاقط المسجد من شدة خشوعه لكن لاقط التسجيل سجل ذلك ، ولو لا حظتم أن التسجيل يقطع عن الخشوع ، فالخشوع أكثر من ما هو موجود بكثييير .
وقراءة الشيخ لعام 1430 هـ متميزة جـداًّ ، وأتمنى أن يتوفر أكثر من هذه المقاطع لاحقاً .
رزقنا الله والشيخ الإخلاص والقبول ، وأثابك خيرا أبا ريان .
|