 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها سواق تريلهـ ! |
 |
|
|
|
|
|
|
إليك بعضًا من فتاوى أهل العلم في تحريم مشاهدة كرة القدم، وبيني وبينك كرة القدم لإلهاء الشعوب، وتضييعهم عن أمورهم الأهم، وإشغالهم بهذهـ التفاهات، وإشعال نار الفتنة والنزاعات بينهم، وأن يحبوا اللاعب الكافر، ويبغضوا اللاعب المسلم إذا كان في الفريق الآخر، ولا يستطيع شيخ أن يخرج أمام الملأ - إلا ما ندر- ويحرمها لأنها من الأمور السياسية، وقد ألف الشيخ ذياب الغامدي كتابًا قيمًا عنونه له بـ"حقيقة كرة القدم" وذكر أقوال العلماء في تحريهما، ولكن حين بحثت عن رابط الكتاب وجدته محجوب، ولا تجدهـ في المكتبات العلمية ( ممنوع من النشر ) وهذا يدل على أن الأمر سياسي .
،
ما حكم مشاهدة المباراة الرياضية ، المتمثلة في مباراة كأس العالم وغيره؟
فأجابت اللجنة : " مباريات كرة القدم التي على مال أو نحوه من جوائز حرام ؛ لكون ذلك قمارا ؛ لأنه لا يجوز أخذ السبق وهو العوض إلا فيما أذن فيه الشرع ، وهو المسابقة على الخيل والإبل والرماية ، وعلى هذا فحضور المباريات حرام ، ومشاهدتها كذلك ، لمن علم أنها على عوض ؛ لأن في حضوره لها إقرارا لها .
أما إذا كانت المباراة على غير عوض ولم تشغل عما أوجب الله من الصلاة وغيرها ، ولم تشتمل على محظور : ككشف العورات ، أو اختلاط النساء بالرجال ، أو وجود آلات لهو - فلا حرج فيها ولا في مشاهدتها . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم " .
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ... صالح بن فوزان الفوزان ... بكر بن عبد الله أبو زيد"
انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (15/238).
،
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " ما حكم ممارسة الرياضة بالسراويل القصيرة وما حكم مشاهدة من يعمل ذلك ؟
فأجاب : " ممارسة الرياضة جائزة إذا لم تله عن شيء واجب ، فإن ألهت عن شيء واجب فإنها تكون حراماً ، وإن كانت ديدن الإنسان بحيث تكون غالب وقته فإنها مضيعة للوقت ، وأقل أحوالها في هذه الحال الكراهة . أما إذا كان الممارس للرياضة ليس عليه إلا سروال قصير يبدو منه فخذه أو أكثره فإنه لا يجوز ، فإن الصحيح أنه يجب على الشباب ستر أفخاذهم ، وأنه لا يجوز مشاهدة اللاعبين وهم بهذه الحالة من الكشف عن أفخاذهم " انتهى نقلا عن "فتاوى إسلامية" (4/431).
والله أعلم .
،
حكم مشاهدة مباريات كرة القدم
من شريط "عمل السلف في اليوم والليلة" الشيخ سليمان الرحيلي :
في بعض المراكز الصيفية من يقول بأن الفخذ ليس من العورة ويذكرون بعض الأحاديث في ذلك. وما حكم مشاهدة المباراة إذا في التلفاز إذا كان الفخذ ليس بعورة؟
الصحيح من أقوال أهل العلم أن الفخذ عورة وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى بعض الصحابة أن لا ينظر لفخذ حيي ولا ميت وهذه المسألة مقرره ومشهورة في أبواب الفقه ستر العورة في الصلاة أن الرجل يستر عورته.العورة من السرة إلى الركبة ولو كان هناك خلاف بين أهل العلم فلا ينبغي للإنسان أن يتبع الرخص وما جاء الكلام في هذا إلا بعدما أولع بعض الناس بمشاهدة الكرة ومن يلبسون تلك الملابس التي لا تكشف الفخذ فقط بل لربما كشفت أحينا السوئتين
مشاهدة الكرة إذا كانت يصحبها محرم كمشاهدة العورة هذه محرمة إذا ترتب عليها تضيع لواجب من الواجبات فهذة محرمة وإذا ترتب فيها تضيع لعمل من الأعمال النافعة فوا لله هذا خذلان أن تشغل الكرة رجل عن ورده وإن لم يكن واجب هذا من الخذلان أن يترك العبد عملة لله من اجل الكرة من أجل اللهو واللعب إذا صاحبها أمر محرم كسب والشتم إذا صاحبها إنفعال زائد كم يحصل في كثير ممن يشاهدون هذه الكرة هذا أمر محرم والنبي صلى الله عليه وسلم يقول لا تغضب وهؤلاء يذهب إلى ما يغضب لأن إذا فاز الفريق الذي لا يريد غضب ولربما ترتب عليها مشاجرة وقتل أحيانا ولربما تعطل عليها مصالح عظيمة ثم إنه ثبت بالمشاهدة وبالتتبع أنه لا يولع رجل بمشاهدة الكرة ويحبها إلا وينقص والله من دينه ومن عقله لأن النفس إذا أقبلت على شي لا بد ان تولع به وان تُقبل عليه ولا يمكن لشخص ولو كان من أفضل الناس أنه يهتم بالكرة ويتبعها ويشاهدها ثم يكون ذلك مع الاستقامة الكاملة على الأقل أنه يشاهد الكرة ثم يذهب يصلي فلا بد أن يقع في نفسه شي في الصلاة ثم من الأمور الخطيرة أنه عندما ترى هذه المباريات التي تتابع والله ترى التنقص في المساجد بل في الحرم ونحن الان في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ننظر أحيانا نجد أن هناك مشاهدة لكرة أو هناك مباراة. وأحيانا والله وأنا أسير في الشوارع فأجد (لم أفهم الكلمة) فأعرف أن في هذا اليوم مباراة، فالحقيقة أن لا يشغل المسلم نفسة في هذه الأمور وهذا والله من التلبيس من تلبيس الشيطان أن يدخل الإنسان في هذا الأمر يقول أمر مباح ثم لا يزال به حتى يخرجه من الدين.
،
ما حكم تشجيع الأندية الرياضية؟
الحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد ، فإن على المسلم أن يكون جاداً في حياته مشتغلا بما خُلِق من أجله وهو عبادة الله وحده ، قال تعالى : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) وان يربأ بنفسه عن مثل هذه الأمور التي تضرّه بدينه ودنياه وتشغله عن مصالحه الدنيوية والأخروية ، والقاعدة المقررة عند أهل العلم في المباحات أن ما شغل عن الواجبات أو صار وسيلة إلى ارتكاب محرم فإنه يكون حينئذ حراما ، وأما ما شغل عن المستحب ولا يكون وسيلة إلى محرم فإنه يكون حينئذ مكروها ، وما لا يشغل عن هذا ولا ذاك فإنه يكون مباحا على الأصل ، ومن نظر في أحوال المشجعين وجدهم قد انهمكوا في التشجيع ، وغفلوا عن كثير من الواجبات ومن ذلك ترك الصلاة في الجماعة وتأخيرها عن وقتها وغير ذلك مما لا يخفى ، فإذا وصل الأمر إلى هذا الحد فلا شك في التحريم حينئذ ، إضافة إلى ما يصاحب ذلك من تعلق القلب وانشغاله
والحب والبغض من أجلها ، والموالاة والمعاداة بسببها .
الشيخ : عبد الكريم الخضير.
|
|
 |
|
 |
|
اخي الكريم هذا لاينطبق علينا لان احنا شعب عربي ومتااخرين 400 سنه الى الوراء والشعوب الاخرى تستفيد من وقتها بالصناعات والعلم وكل حاجه اما احنا ماذا نستفيد من الوقت ؟ العلم قليل الي عنده القدره للتعلم
وكلامك عن النزاعات والبغضاء بالعكس الكوره واللعاب افضل لنا لان من اولويات حيات العربي النزعات من العنصريه الى ....الخ ) واانا ارى ان الكوره وغيرها تلهيهم عن البغضاء والكوره وغيرهاافضل من مزياين الابل كانه تسبب البغضاء
وسبب كل النزعات وتخلفنا الى الوراء أنظمتنا العربية في الوقت الحالي .. وحكوماتنا هي المسؤولة ..
النشيد القديم الذي يقول ( إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ) كان نشيداً يصلح في أوقات الاستعمار ، أما في الوقت الحالي فإن الشعوب العربية أصبحت ترى غيرها من الدول الشرقية ( مثل ماليزيا واليابان وكوريا والهند ) والغربية ( مثل أوروبا وأمريكا ) لديها العجلات المتسارعة في التقدم ونحن إما ثابتون نراوح أماكننا أو متقهقرون إلى الخلف يوماً بعد يوم حتى أفلسنا علمياً ..
الشعوب العربية أصبحت مغلوبة على أمرها ومن الصعب أن تلحق بركب التطور إذا لم يكن هناك فهم من الحكومات العربية .. وحتى لو أراد الشعب الحياة فإنه في ظل هذه الظــروف مستحيل أن يستجيب القدر .. فالتطور يريد عقولاً وأيادي والعقول تأتي بالدراسات المتطورة والأيادي تريد الرواتب التي تفتح بيوتا مريحة . وهذان الشيئان غير متوفرين ..
طبعاً هناك أسباب كثيرة جعلتنا نتأخر وغيرنا يتقدم ولكن أهم سبب هو الثقة في الإنسان والتي هي غير موجودة عندنا .. هم يثقون في مواطنيهم وقانونهم يقول إن المتهم بريء حتي تثبت إدانته، أما نحن بالتأكيد الثقة عندنا معدمة والقانون يقول إن المتهم مدان ومجرم وقاتل حتى تثبت براءته ويمكن أقبلها أو لا ..
عدم الثقة ( الموجودة عندنا ) تجعل الواسطات في تبوء المراكز الجيدة هي التي لها سوق رابح في مجتمعاتنا المتخلفة .. في غالبية الدول العربية تجد الوزير يأتي بوكيل الوزارة من معارفه أومن أقارب زوجته، والوكيل المساعد صديق الوكيل والمديرون من جماعتهم .. وهكذا تكون الوزارات مقتصرة عليهم ..
أما المتعلم الطموح والمثقف الذي يمتلك نظرة مستقبلية متفتحة لتطوير العمل فهو لا يصلح إذا لم يكن لديه فيتامين ( واو ) والآن لديكم السؤال .. كيف نتعلم اذا كان المتعلم وغير المتعلم سواسيه ..
آخر من قام بالتعديل العقرب 11; بتاريخ 13-07-2010 الساعة 07:36 AM.
|