الموضوع
:
حميدان التركي.. حملة فيسبوك شبابية برسالة لأوباما لإطلاق سراحه شاركوا فيها نصرة لأخيك
مشاهدة لمشاركة منفردة
14-07-2010, 06:32 PM
#
82
عبدالله الصالح
عضو متميّز
تاريخ التسجيل: Sep 2006
البلد: بريده ....
المشاركات: 4,201
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها
الصباخ
قُلتْ وقلتِ وقلنا وقال.
الحديث عن العريفي أنتِ أدخلتيه عنوة ولا أعلم سبباً لذلك إلا أنكِ تريدين أن تقولين بأن العريفي صاحب كلام، عكس أردوغان صاحب الأفعال، طبعاً هذا ما يمليه عليكِ عقلك.
بطبيعتي ولله الحمد أصبحت أعي الأفعال قبل الأقوال، والتاريخ شواهد وعبر ومواقف.
فما قام به أردوغان قام به غيره سابقاً، وقضية فلسطين مر عليها أكثر من ستين عاماً ولم يأتِ أحداً لحلها، وأردوغان إن كان حقاً يريد نصرة غزّة وأهلها فليقطع صلته بدولة الصهيونية وليوقف مناوراته العسكرية مع الجيش الصهيوني وليعلن الحرب الاقتصادية والشعبية ضد دولة اسرائيل.
ولكن بما أن أردوغان صاحب كلام وليس بيده قرار وهو يعلم في قرارة نفسه بأنه لن يحدث فرقاً، فمالمانع من البهرجة الإعلامية والكلام الفاضي والفقاعة الصابونية التي ممكن أن نثيرها؟
لا مشكلة، نزج بعدد من أبناء الشعب التركي بدعوى كسر الحصار ثم نألب الشعب التركي والعربي على دولة الصهيونية، ثم آتي أنا البطل المنقذ وأطلب من اسرائيل الاعتذار!
عندما تحدثتِ عن قادتنا فهم على الأقل لم يتعاملوا مع اليهود عياناً بياناً، ولم يعترفوا بدولة اليهود، ولم يقيموا المناورات العسكرية بينهم وبين دولة اليهود، ولم يفتحوا المجال التجاري بينهم وبين دولة اليهود.
نعم هناك أخطاء لكنها أقل من أن نقارنها بأخطاء دولة مثل دولة تركيا، هذه الدولة التي كانت ولازالت تتقرب إلى دول النصارى الأوروبية بهدف الدخول للاتحاد الأوروبي.
متابع ................
__________________
عندما يكون العلم والدعوة وسيلة للتكسب، فسيخضع صاحبه لقانون العرض والطلب.
الشيخ د/ ناصر بن سليمان العمر
عبدالله الصالح
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن المزيد من مشاركات عبدالله الصالح