أخي عبدالله كفيت ووفيت ووضعت النقط على الحروف
في نقطتين تمثلتا في صد الهجمة ونشر الدعوة
لكن المشكلة هي غياب الهم وتفشي داء الضياع
تجد الشخص لدية القدرة ولدية اللغة والامكانات لكنه سخرها في جانب امتاع الروح
وتناسا أمة الاسلام التي تأن من كثرة الطعون ولم يكلف نفسه يوما نزع سهم غرس في جسدها
هذا الهم أو قل المارد النائم متى ماستفاق أو أفيق واستحث
فإن أصابعه ستتعدا الاسوار وستنشر الخير والفلاح
أخي عبدالله أقف لك احتراما على مداخلتك القيمة
دمت على خير
|