السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركتِ يا ساعة الخطر
مامثلي يتعقب مقالتك أخي جدس
لكني رأيت حاجة القارىء إلى رؤية تفسر التكامل في المنهجية
خاصة وأن المقالة تنوعت من حيث الطرح
ناقشت قضايا الفكر الإستعلائي (( القراءات الحرة ))
المذاهب على تباينٍ بينها
التحقيق
في نظري لو أفردت لكل واحدة حديث كان ذلك أثمر
فمثلاً حين نأخذ بالحديث عن التصانيف التي اكتسحت الساحة
من كتب الحديث كالفتح أو شرح النووي لمسلم
فإن لسائل أن يسأل هل تجرى الأحكام على الأشاعرة صرفاً
إن كان كذلك لزم أن يقال أن في الرؤية نظر
لكن الشمول مطلب في الحديث عن الأديان أو المذاهب المعاصرة
فمن يشهر بدعته وينتصر لها لاكمن قصر دونه البيان
لكن يقال هؤلاء يعتذر لهم ولم يبلغهم فحش غلطهم ويغفر الله لهم
وأولئك لايدعى عليهم ولايترحم لهم
وثالثة تمزق كتبهم أو تحرق
وهم في الكفر دون بعض .
هذا تنويه
بقي أن أدعو الله لك إزاء ما قدمت وأبارك لك
جزاك الله خيراً
|