أبا ريان :
صدقت فالحق أبلج والباطل ( لجلج ) لا يملّ أصحابه الجدل .
اما الجلدة والجلدتان فقد ضحكت منها , وأنا من المؤيدين .
الصباخ :
لو جاؤونا مستقبلا بحكاية أننا وصلنا الآن للمعطيات الصحيحة فهي شهادة من أفواههم يثبتون بها كذب دعواهم السابقة أن حساباتهم موثوقة .
وهكذا دواليك , كل جيل يقول وصلنا للأدق وعرفنا الصواب , حتى تقوم الساعة وكل جيل يكتشف الصواب ويكذب من قبله
فلا يبقى إلا نصوص الشريعة ناصعة ثابتة
قالوا من قبل كثيرا : اجعل آخر طعامك تفاحة , أما اليوم فقد ( هوّنوا عنها )
يرموك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أظل أعتب عليك أن دفنت موضوعك الكبير هذا هنا
ليتك تعيد صياغته وتزيد ما ألمحت إلى إمكانية زيادته , فتضعه تحت عنوانِ مستقل , ليفيد منه القراء , فهذا أوان مثل هذا القول المؤصل الذي جعل من حسنات حديثي أن اطلعت على هذا العلم من قلمك .
النفس المتحررة :
لئن أتعبتك بصغر الخط فقد استوفيت أنت حقك ! إذ أعدت قراءة ( القماعة ) هذي مرات عدّة , وتركتها لأعود إليها بعد أربع ساعات , فلم أعرف قراءتها إلا الآن , فقد ذهبت بها كل مذهب وإذا بها ( الجماعة ) !!! أتدري لم ؟ لأنني أقرأ الميم مشدّدة ! هاهاها
كبّرت لك الخط هنا , فهل ترى الكلمات الآن ( ابتسامة بعرض متر )
__________________
إذا قرأت توقيعي فقل :
لا إله إلا الله
هي خير ما يقال , وبها تكسب أجرا وتطمئن نفسا
***
في حياتي
سبرت الناس
فلقيت عند قلـّة معنى الوفاء
وقرأت في سلوك الكثيرين تعريف الدهاء
وامرأة وحدها , وحدها فقط , علّمتني معنى الثبات على المبدأ وبذل النفس له
|