كلُ أمرٍ فيه خيرهـ , حتى لو كان خطاءاً فحتى الخطأ لا يُكره ..
ربما يكون هذا الخطأ دافعاً لهُ لإزالته ومحيِهِ عن عالمهِ , وإدراك مابقي من حياته ليتمها نقيّة ..
الخطأ وارد , ولكن أين ذاك الشخص الذي يمسك بيد من أخطأ يُدفعه إلى الأحسن ويعطيه من الأمل ,,
العار في الرجل كما في المرأة , ولكن لو حصل لم تنتهي الحياة /
فهناك ربٌ يفغر , فكيف العبد ... !!
موضوع جميل أعجبني .. شكراً لك