مـــوتٌ يســيرٌ معــهُ رحمــةٌ خــيرٌ مـن السـيرِ وطـولِ البقـاءْ
وقـــد بلَوْنـــــا العيش أطوارَهُ فمــا وجدنــا فيـهِ غـيرَ الشـقاءْ
تقَـــدَّمَ النـــاس فيــا شــوقَنا إلــى اتّبــاعِ الأَهــلِ والأَصدقـاءْ
مــا أطْيَــبَ المــوتَ لشُــرَّابهِ إن صــحَّ للأَمـواتِ وَشْـكُ التقـاءْ