/،ْ.. حَقِيقَةً أَسـى على عَقْليةِ هَذَا الرَجُل رُغمَ حَمَاقةِ وقُبحِ فِعْلِه إلا أنّ الرَحْمَةَ تَكونُ تِجَاهَ تَفْكيرٍ لَئيمٍ كَـ هذا ! فَقدْ حَرَمَ نَفْسَهُ الكَثيــر .. كَما هي ! بَخِـلَ على نَفْسِه وخَدَعَ أخلاقَهُ قَبلَ الزَوجَةِ الكَريمَة بِوقْتٍ رُغْمَ الحُزْنِ تِجَاهَ الزَوجَة .. إلا أنّ عَمَلَها في أغْلَبِ الليالي يدُلُ على حِكْمَتِها رُغْمَ مُشاهَدَةِ البعضِ لَها بِالعَكْس ! فَهِيَ تُعْطي حتّى وإن حُرِمَت ! فَكَم هُوَ جَميلٌ بِحَقِها .. وكــرم ~ْ ْ