ليس هناك حل إلا المواجهة . .
صارحيه بإغترابك بعالمه . .!
صارحيه بألمك حين شوقك ولم تجديه !
صارحيه عندما لا تجديه وأنت بأمس الحاجه له ُ !
.. أعلم أن اجوبته ستكون ضدك و سوف يبرر تقصيره بظلمك , لا تستغربي إن قال انتي الظالمة الأنانية !
ولكن صارحيه أنك تعتزمي بحل ٍ يحسم أمرك ..
رغم هذا الإنتظار الطويل لاتستسلمي , ربما عواطفه ُ راحلة ً لأمر ٍ عصيب . فتقربي رغم بعده عنك وحاولي ان تعلمي ماهو السبب
إن كنت تفكري بالطلاق فتذكري " إن أبغض الحلال عندَ الله الطلاق .. "
دمتِ بخير عزيزتي من غير إنتظار ..