الموضوع جميل ..
المشكلة تكمن في الأهل وكذلك في الفتاة نفسها
إذا رب البيت غير مقتدر - دخلة محدود - فلماذ يتوجه بسيارته لمراكز التسوق المعروف بغلاء أسعارها !!
وأما إذا كان يستطيع فلما لا.. فالماركة - وهذا من واقع تجربة - تبقى وتعمر أكثر من تلك البضاعات المستوردة من تايلند أو غيره
أنا هنا لا أدعوا للبذخ والإسراف فالبعض وأنا أعرف كثيير يشتري حقيبة بـ900 أو ألف وشيء !!
وتجد نفس الموديل لماركة أخرى بمئة أو مئتين !!
وهنا يأتي دور الفتاة التي تحكم عقلها ، وتراعي أهلها وربها
**
ولا أريد أن تنسو النصف الآخر ( الرجال )
ففي بعض الأحيان هم من يغلب النساء في حب التباهي وشراء الماركات
ساعة يد تتعدى الخمسين ألف
وطقم "كبك" بكم ألف
وقلم ما أدري بكم وكذلك المحفظة.. و.. وأشياء كثيرة لا تعد ولا تحصى
فحمى شراء الماركات لا تقتصر على الجنس اللطيف بل تتعداه إلى الرجال
**
وأريد أن أذكر نقطة - أعتذر على الإطالة -
وهي أن بعض الآباء ضعيف القلب فلا يحب أن يرى ابنته تريد شيء ، ويردها ..
فأهم شيء سعادة بناته ، فلو دفع فوق طاقته فهو مستعد لذلك : )
لذا ترى بعض الناس البسطاء يزاحم أصحاب الأموال على شراء الماركات
.. تحياتي وشكري