متابعة لِهذه القناديل .
في خواطركم حكمة وجمال وفي طرحكم صدق وضياء
وحروفنا أمام كل هذا تخجل في أن تشرع بالثناء عليكم وشكركم ,
فـَ مهما حاولت تبقى عاجزة عن وفاء حق حرفكم .
لـِيبارك الرب فيكَ وفي أحاديثك المباركة .
__________________
لم تمت يارفيقي ، فـَ صوتكَ حيِّ يدفعني لـِمدائنك كل ليلة !
5-6-1427 هـ
[MP3]http://www.5oo2.com/up//uploads/files/5oo2.com-56d2f25847.mp3[/MP3]
|