وفي المشهد- 114 – الرسول الكريم على فراش الموت ؛ وقصرات الموت متتابعة ، وهو يردد : أين أنا غداً ..أين أنا غداً؟ فيذهب المؤلف بأنَّ الرسول يقصد، عند أي الزوجات سينام ، وهو يخفي رغبته بالنوم عند عائشة! هذا المشهد إساءة للرسول وتدليس عليه ؛ لأنَّ غداً التي يقصدها ، وقد مات بعدها- هي عند " الله !
ياخي معقول هالكلام ؟
هل أنت متأكد ؟
لايمكن أن يُسمح لمثل هذا
,,,
|