كعادتي الرحيل عند كل غروب
فبينما أنا راحله في متاهات
الغروب لفتتني عائلة كان صداها مبحرا"
في طريقي كانت حكايات الغروب حينها
قررت البحث عن هذه العائله التي
أطربت مسمعي بعفوية أفرادها
وهمسات الحب الذي جمعهم فأصابني
الفضول للتعمق أكثر والتعرف على
هذه العائله
والتي كانت عائلة "بريده ستي" فوددت الأنضمام
لهذه العائله وكلي أمل بأن أكون
فردا" فيها
أرجو من الجميع قبول
الحل المستحيل




