1:اختي ـ بورك فيكِ ـ لم ولن احمل عليكِ في نفسي شيئاً، ولم اغضب إطلاقاً ، ولو كنت عندي لعلمتِ بالغ فرحي بك وحبي لكِ فهوني عليّ وعليكِ .
2:بداية ونهاية اسأل الله ان يعز دينه ويجمعنا وكل مسلم في جنان النعيم . آمين.
3:آسفةُ كل الأسف ان كان في اسلوبي شيء خرج عن نطاق الأدب فلكِ بالغ اعتذاري.
4: اخية :كان أسلوبك عربياً خالصاً في جله ،فلماذا هذا التحول في لغة الخطاب ألهدف
ما؟؟
5:اخية : أخطأتِ بعبارة سابقة وعللتِ ذلك بأن السرعة قد غدرت بكِ . فنبهتكِ على انني لم اتبين بعض العبارات على أمل ان يتم التصحيح منكِ ،لا ان تدافعي عن نفسك.
ولعلك تعلمين ان الخطاب الواضح البين قائد إلى الفهم الصحيح.
6: هناك بارك الله فيك فرق بين همزات الوصل والقطع : (إسمك ـ اسمك) ( إقرأ ـ اقرأ).
وهناك فرق بين التاء المفتوحة والمربوطة
مسألت ـ مسألة) .
وهناك فرق بين واو الفعل و واو الجماعة
ارجوا ـ ارجو)
7:لازلت ـ بارك الله فيك ـ تدورين ولم تشفِ الغليل: النقطة الأولى : هل يجوز غيبة الحاكم المسلم بمن فيهم حكام هذه الدولة السعودية ، وقد طلبت ان تعضدي حوارك بالإجابة عن كل حديث أوردته ، مع نقل كلام العلماء المعتبرين مَن شئتِ منهم وهل احد منهم كفر هذه الدولة (ابن باز ـ ابن عثيمين ـ الفوزان ـ العودة ـ القرنيّان ).
8: استخدمت اسلوب اللف لتقولي : ماذا تعنين بالمعتبرين ؟؟
9:لنا في رسول الله اسوة حسنة اذ هو المعصوم وليس احد سواه .
10: الشيخ سلمان بارك الله فيه، وأما عزو القصة الى شريطه فليس من اساليب البحث والتدقيق .
العزو يكون الى مصدر شرعي موثوق بالجزء والصفحة مع ذكر الصحة والضعف.
11: انقل لك ادلة شرعية وأخاطبك بخطاب موثق بالأدلة ، وتقومين بإحالتي .
إن كان عندك ادلة فاذكريها هنا حتى يتبين الصواب وأما طريقة الإحالات فالمعروف انها طريقة للهروب.
12:إذا كان التكفير ظاهرة خطيرة وتركه كذلك !! فلتعلمي ان ذلك يكون للعلماء وأما المتطفلون على العلم أمثالنا فما عليهم الا ان يتركوه لهم .
13:اعود واكرر ارجو الرد على الاحاديث . ولأكن اجهل الجهلاء هلاّ احطتي بالموضوع من جميع جوانبه . اذ المشكلة انني اناقشك وارد عليك وتردين علي بطلبات .
14: الأحداث وعلى امرك سنرد عليها برد العلماء ؛ لكن ردي على نقطة الخلاف اولاً .
15: سأنتظر ردك القادم على امل ان أجد فيه ما يشفي ويكفي ، والا سأعتذر عن إكمال النقاش ، متمنياً لك ولكل مسلم موحد حياة طيبة في الدنيا والآخرة
دمت بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته