أشكركم على تفاعلكم مع الموضوع وإثرائه بمناقشاتكم .
واشكر شيخي الجليل سلمان العودة لتغيير الكلمة إلى معنى آخر لكي يخفف على المرأة في هذا المجتمع ولكن تظل هذه المشكلة قوية وقائمه بشكل مرعب على الفتاة في العالم العربي وفي مجتمعنا بالذات, ونعلم أن الرجل إذا فات قطارهأ استقل اخر ولكن هذه الفتاة التي تريد أن تكون أماً وحماة وجدة إذا فاتها قطارها حرمت من مهمات عظيمة في حياتها وصارت جسد بلا روح أمام الناس وألسنتهم الحادة الغير مراعية للنفس البشرية وأحاسيسها وأخيرا تظل( العنوسة) كلمة لا بديل لها مهما قلنا فلنواجه المشكلة وجها لوجه ونترك المجاملات فلن تعالج لنا قضية.
وباعتقادي: أقول الرجل يتحمل الجزء الأكبر حيث انه هو الزوج والأب والأخ وتظل المرأة أمانة في أعناقنا إلى يوم الدين
وانأ اعتذر لكل فرد أنثى أم ذكر فقد أكون أسأت التصرف أو الطرح.
ولكن أحببت أن نوجه المشكلة على حقيقتها المرة والأليمة بصدر رحب وأكرر أسفى للجميع فانتم مرآتي في كل أخطائي وانتم من يصدقني دائما.
أخوكم سلطان الوني