كان شيخنا ووالدنا وفقيهنا محمد بن صالح العثيمين رحمه الله رحمة واسعة شديد الرفق بالحيوانات وكانت بعض البساسة تحتريه عند الباب إذا أذن الفجر لأنه تعودت أنه يحط له الشيخ أكل كل يوم إذا طلع للصلاة
و الشيخ الله يرحمه إذا ما لقى شي يعطيه للبساسة ما يطلع من نفس الباب التي تعودت البساسة إنه تحتريه عنده ويطلع من الباب الثاني حتى ما يكسر خاطر البساسة إذا شافنه طالع وما معه أكل
الله يغفر له ويرحمه ويغفر لموتى ىالمسلمين
الطرطعانة بإحتراء حملة الرفق بالتسلابة