باعتقادي في هالزمان
عسى الواحد يقوم بوحده
ويبي يلحقه اللوم الصبح وبالليل
واذا توهق واخذ ثانية فهو جلب الكارثة
وستتحول حياته الى جحيم
ورأسة بين المطرقة والسندان
عاد الحريم الي يبين يرحمن الرجل
ماتصدق يدخل عليها الا عاقده وجهها عليه
تبدا بالهوش واذا خلص وما اعتقد بيخلص
تبدأ بالتشره والمقارنات
ثم الاسئلة الاستخباراتية
واذا خلص كل شي تبدأ بالطلبات
وهذا الحال اذا رحت للثانية
واحكم بنفسك هل هذي حياة اوادم او حياة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ههههههههههههههه