[أبوجهاد البُردي]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها نخجور والدليل مجموعة من اللي كنا نصلي معهم ونسمع عنهم كانوا ما يقدرون يقرون من الخشوع والحين هم في قائمة النصابين وبعضهم يوم توظف ترك المسجد ورجع له زود اللحية اللي كان محطها وتحول إلى زكرتي حتى تخيلت أحيانا إن المحراب مليان لحى من أأمة سابقين

لا تتشمت بأخيك، فيعافيه الله ويبتليك! إسأل الله الثبات دائمًا، فلا تدري هل تمسي أو تصبح مسلمًا أم كافرًا !

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها نخجور يا جماعة اللي نشوفه هو عمل دعايات وإعدادات لكسب أكبر جمهور وعشان كذا تشوفه يعجز يقرأ الآية من الخشوع وهو كل عمره يقراه قبل رمضان ما نشوف له أثر صليت مع واحد عجز يقرأ آخر سورة البقرة اللي تقرأ بالأسبوع مرات وعجز يكمل من الخشوع علماً إن مافيها مؤثر زي بعض الآيات والدعاء اللي فيها قد استجابه الله على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم ماهو استخفاف بالآية فكل القرآن مؤثر بس ما شفنا ذا بشعبان

ليس شرطًا أن يبكي في موضوع ما عدة مرات وكل ما قرأ هذا الموضوع ،
فقد يأتيه البكاء فجأة مع تأثرهـ بالآيات، ويكون الجو مناسب للخشوع، فيكون يعيش مع الآيات ،
لكن غالب الصلوات المفروضة يأتي الإمام ورأسه مليء بالمشاغل، ولا يستطيع التعايش مع الآيات ،
وقد يكون لا يعرف تفسير هذهـ الآية ثم يتعرف على تفسيرها، ويبكي حين يقرأها ،
ووالله إني لأستمع لقراء تجدهـ يقرأ طويلاً ثم في أواخر الآيات ينفجر باكيًا !!
فأجد أنه يحبس نفسه عن البكاء !! فأرجو عدم الخوض في نياتهم ،
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم "ابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا"

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها نخجور وبعدين يروح يعد الدعاء وينقل من بعض الأأمة الدعوات اللي ثبت انه تصيح الناس ويرتل بالدعاء ويطبق عليه أحكام التجويد رغم ان الدعاء ما يرتل بل يكون بصيغة التضرع

جزاهـ الله خيرًا أن بحث عن دعاء يحرك القلوب ،
مع أن الأفضل أن يأتي بالأدلة الواردة في الكتاب والسنة .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها نخجور وتلاحظة يحرص على كل شيء يكسب فيه الجمهور فيترك بعض السنن الثابته لأن في تركها مصلحة له عشان ما ينفر الناس عنه ومن أبرزها سنة ما بين الآذانين ولذلك يؤذن ويقيم على طول لآن الناس يحبون اللي يطلع بدري ويعصي ولي الأمر بتقديم الأذان عشان ما يخسر الناس

غالب الأئمة يؤذن ويقيم؛ لأن الجماعة يكونوا موجودين، فلا داعي لتأخيرها، وليحرص المسلم على الحضور المبكر للصلاة، ودعك من إساءة الظن هداك الله .


لاحظتك تدخل في نيات الأئمة وتعمم أقوالك على جميع الأئمة، فتفقد قلبك يا أخي، ولا تدخل في نيات الناس ،
وأتمنى أن تشغل نفسك بحفظ القرآن، وطلب العلم، لنراك إمامًا للناس -بإذن الله-