في يومنا الحالي تعرض علينا أعمال ذواتها طاهرة طيبة لا إشكال فيها ولكن بداخلها السم الزعاف .. و في الغد ستعرض
السموم علينا مباشرة دون تغليفها بشيء
!
لا بأس بأن تعمل المرأة بائعة أو محاسبة و لا بأس أيضا إن قادت السيارة .. هذه أشياء كـ ذات لا إشكال فيها
لكن المشكلة تكمن فيما خلفها
!
فلو رأينا مثلا لعمل المرأة كـ محاسبة لوجدنا أن الإتاحة أتت في سياق افتتاح الجامعة المختلطة و خلط الصفوف
الأولية بمعنى آخر هو استدراج لما هو أعظم .. و أيضا لم تخلو هذه الخطوة من مباركة حثالة المجتمع وهذا
لا يبشر بخير ..
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
تذكري معي اول سعودية عملت في مستوصف .. ماهي ردود الأفعال ..؟
ثم انظري الآن ماهو فرق ردود الأفعال
نعم دعوها تعمل استقبال مستوصف .. ولا تصير كاشيرة
لماذا ..؟ لأن المستوصف تعودنا عليه
والكاشيرة .. لا جديد علينا |
|
 |
|
 |
|
من قال أن عمل المرأة في مستوصف مع الإختلاط بالرجال أمر مرحب به
؟؟
نحن لا نريد زيادة هذا النطاق لأنه سيوصلنا في النهاية إلى الهاوية ..
و الخطأ لا يبرر بخطأ ..