جرّأه على هذا ما رآه من ضعف في الأمة وخصوصا إن كان بأيد من هو محسوب عليها ودعاة التحاور والتقارب ومن يقربون الكافر باسم الآخر وينقض ما كان خيطا بيدي المسلمين بالانتصار لنبيهم يوم أن وجدوا السبيل لنصرته فقط بالمقاطعة .
الأمور في دبور ونسأل الله أن لا يخرج لنا ممن يبرر لنا باسم الدين جواز بنائها من بعض الدعاة ويستدل بلا دليل فلم يبق شيء إلا وتعدي عليه
|