جزاك الله خيرا أخي رعد على هذا الموضوع المتميز
وكما قال الأخوة : فإنه الآن يعيش صراع داخلي عظيم .. لا يعلم به إلا الله وحده .. أصدقاء السوء والنفس الأمارة والهوى والشيطان وما إلى ذلك .. فهو بحاجة إلى وقوفكم معه .. والقيام بجانبه .. أكثر من ذي قبل .. ومحاولة رفع الإيمان عنده حتى يشعر بالسعادة الحقيقية ..
إن الالتزام قد لا يكون لله عز وجل .. بل قد يكون عادة أو مجاملة .. ولذلك لا يشعر بالسعادة التي قيل عنها : ( والله لو علم أهل الأموال عن سعادتنا لجالدونا عليها بالسيوف ) ..
ولذلك ينبغي الآن أن يتم إشعاره بالسعادة التي يبحث عنها ..
وأما الإجابة فهي قوله تعالى : ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ظنكا .. ونحشره يوم القيامة أعمى .. )
بارك الله لي ولكم في القرآن .. ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والبيان ..
|