كيف أستطيع أن أسعد بالعيد، وإمام الجامع الذي صليت فيه انفجر باكيًا في آخر التسليمات وبعد أن خرجت من الجامع ،
واستمعت للشيخ سعود الشريم يقرأ بذاك النمط الحزين الآسر للقلوب وكأنه يقول وداعًا رمضان !
حقًا هي دموع المودعين ~
أبو جهآد || آخر ليلة من ليالي رمضان